قد يكون من نافلة القول التذكير بأن حالة المغالبة السياسية والاستقطاب الجدلي بين قطبي رحى المشهد السياسي في بلادنا (النظام والمعارضة) تعيش اليوم وضعية هدوء وانسجام، لم يألفهما المشهد السياسي في البلد منذ فترة ليست بالقصيرة، فحين يت
هذا سؤال تكرر طرحه كثيرا بعد الجريمة النكراء التي راح ضحيتها سبعة موريتانيين تم قتلهم بدم بارد في مالي. لا أحد يمتلك الإجابة على هذا السؤال في الوقت الحالي، المهم أن هناك تحقيقا سيفتح، وستكون موريتانيا شريكة فيه.
النسخة العاشرة من المهرجان السنوي لمدن التراث أو مدائن التراث المنظمة حاليا فى وادان أثبتت تميزها لا من خلال أهداف هذه التظاهرة الثقافية و نمط فعالياتها وتنوعها فحسب ؛ بل من خلال تخصيص أكثر من ثلاث مليارات أوقية قديمة لتمويل مشاري
مررنا في مسيرتنا السياسية بمراحل عدة وصلت فيها الأزمات إلى ذروتها، وكانت النخبة السياسية في أغلب تلك المراحل قادرة على تصريف أزماتها عبر سلسلة من الحوارات الثنائية والجماعية.
تتجه الأنظار إلى النصوص والقوانين الجديدة المنبثقة عن توصيات لجنة إصلاح الصحافة ، من أجل أن تساهم في تعزيز الإطار التشريعي والمؤسسي ، وتمهد لتحول جذري فى المشهد الإعلامي الوطني ، وتحدث قطيعة مع عهود الأمزجة الفردية والسياسات الارت
جديرةٌ بالتنويه و الإشادة تلك النقلة النوعية التى حصلت فى بلادنا والماثلةِ بكل تجلياتها للعيان ؛ فى أقل من عامين من تولى رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني للسلطة؛ و لعل من الموضوعية الإقرارَ بتحوّل جذري إيجابي طال مختل
كانت بداية القصة عندما راودتني السياسة عن نفسها وأنا في بداية اعتناقي مهنة، المحاماة مباشرة بعيد انسلالي من شقاوة الدراسة ومعاناة الطالب في الجامعة .. كانت الساحة في بلادي حبلى بجنون السياسة وإرهاصاتها ..