لا تزال المسألة اللغوية تثير جدلا بين جزء من الطبقة السياسية و إن غدت " شبه محسومة" بالنسبة للنخب الفكرية- و التي هي مع الأسف- قليلة العدد خَفٍيضَةُ الصوت محدودة التأثير و التي تري أن مركز الاهتمام و "دائرة الاستعجال" في أيام موري
لعلَّ كثيرًا من الناس لا يعرف أنَّ موريتانيا دولة غنية، ومساحتها تتجاوز مليون كيلومتر مربَّع، ويُقدَّر سكانها بـ4.4 مليون نسمة، وإذَا تركنا الحديث عن الثروات الطبيعية المحتمَل وجودها – ولعلها كثيرة –، فإنَّ أهم الموارد المعروفة حا
فور توليه مهامه الرئاسية ، شرع رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني في تنفيذ برنامجه الانتخابي " تعهداتي" المستمد من نية صادقة لدى رئيس الجمهورية ، لخدمة هذا الوطن بإخلاص ، و من روح انفتاح وسعة صدر منطلقها المعرفة العميقة
فى خضم ما تشهده الساحة السياسية من تجاذب ونقاش ونشر لمعلومات صحيحة وأخرى مغلوطة - أحيانا حد التسميم - ارتأيت أن أذكر من وجهة نظري وبصفتي الشخصية، ببعض المعطيات ، عسي أن أساهم في إزالة اللبس وإنهاء الارتباك وطمأنة المواطن وتهدئة ا
مادة الأناشيد والمحفوظات من أهم المواد التي ينص المقرر الدراسي الوطني في مرحلة التعليم الأساسي على أهميتها في خلق شخصية للمتعلم ،متوازنة في :
العقل، و العاطفة،و الوجدان..
تعيش الطبقة السياسية هذه الأيام خاصة في أوساط الأغلبية الحزبية و البرلمانية أزمة مختلقة أصبحت تعرف بأزمة " المرجعية " ، هل هي للرئيس السابق ، أو للرئيس الجديد ، أم هي لنصوص حزب الاتحاد من أجل الجمهورية ؟
لا أظن أن أحدا يجادل في أن "دولة المُواطَنِةَ" هي أحسن نموذج سياسي واجتماعي ومشروع مجتمعي يناسب بلدا كبلدنا "خفيف" وحديث الثقافة "الدولتية"، متعدد الأعراق، متنافر الأقطاب السياسية، مثخنا بالماضي الاسترقاقي، حبيس إرث التراتب الطبقي
فخامة رئيس البلاد السيد محمد الشيخ الغزواني أراه كما يراه غيري من ذوي العقل والبصيرة قائدا مصلحا و رجلا من أولي بقية يرون إصلاح البلاد و العباد ليس مجرد مسؤوليتهم الخالصة ،بل ضرورة كضرورة الماء والهواء، و ما هو بدعاية لأيام ما ت
قد يبدو أي حديث عن مشاكل الصحافة الخاصة "المستقلة" في بلدنا، "حديثا معادا"، خاصة إذا اهتم بتعداد مشاكل هذه الصحافة وأولوياتها، لكننا في الواقع ندرك جليا أنه "لا ديمقراطية بدون تنمية ولا تنمية بدون صحافة مستقلة"، لذلك لا بد من إصلا