المتأمل المتمتع بحد كَفَافٍ من الإنصاف لما انصرم من خمسية ما بعد التداول السياسي على السلطة مستنتج أن مدارك الاستقرار السياسي الأربعة قد غُرِسَتْ و تجَذَّرَتْ وأن أي سخونة على "الترمومتر الإعلامي"قد يراها البعض "واقعية،منفوخة
نزولا لدى رغبة القائمين على "صالون الحرية"الذى أضحى أحد أهم "محركات الرأي العام الوطني" إثارة و جرأة على "مس مواطن الوجع بالوطن " و استقطابا لمتابعة و مساهمة النخب الوطنية من مختلف المدارس و الأجيال و الألسنة أقدمُ هذه الملاحظات
يقف حزب تواصل اليوم على أعتاب مرحلة جديدة من مراحل العمل الوطني، ذلك أن الحزب رغم الجحود الذي يقابَل به من طرف الخصوم قد أنجز انتشارا أفقيا وبناء تنظيميا في عموم التراب الوطني، وكتب رؤاه وسطَّر أسس البرامج في المجالات المختلفة، كم
إلى فترة قصيرة قبل الانتخابات، ظل غزواني رجل ظِل يمتهن الانعزال ويلعب -في نفس الوقت- دور دلفين نظام ولد عبد العزيز. إنها مهمة لا يمكن لصاحبها أن يغيب عن الأضواء.
عمدت هيئة "الرخمة"(تحتاج نقطة ) إلى " تمويل " تفاهات لا تستحق أي مستوى من الاهتمام فكشفت من خلالها أن " تمويل " هذه " الهيئة" - التى من المفترض أن لا تكون سياسية- بغض النظر عن مصادره ؛ موجّه بالأساس لحملات مغرضة تسعى (و أن ليس لل
انتخب الشعب الموريتاني منذ عام ونيف الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني على أساس برنامج رئاسي خمسي "أغسطس 2019- أغسطس 2024 "حمل تسمية " تعهداتي" شمل رزمة كبيرة من الالتزامات غطت كافة مستعجلات و انشغالات الشعب الموريتاني الساسية و الحقو