مهما كان حجم ما تراءى إثر زيارات رئيس الجمهورية لولايات الداخل من علامات القبلية المفلسة التي يحاول المغرضون و السماسرة المتاجرون بمفهومها الخائر أن يكسبوا من جاه زائف زهيد و مال وسخ بالنهب و مكانة اصطناعية لا يؤصل لها حب في الوطن
بعد مؤتمر لابول 1990 ، أيقن الزعماء الأفارقة أن المساعدات التى كانت تاتيهم "رغدا" من "أسيادهم" الفرنسيين ، باتت مرتبطة بإقامة "ديموقراطية " ( من أي نوع ) ، فى بلدانهم ، أي أن أسباب " الأرزاق الخارجية" لم يعد من الممكن الأخذ بها إل
تتخبط دول عربية عديدة هي أكثر منا عددا وأوفر ثراء وأنصع مدنية وأرسخ تاريخا وأشد تجانسا وأقل تنوعا (التنوع سلاح ذو حدين يكون غالبا ثراء و قد يكون وبالا) في مشاهد من عدم الاستقرار والاقتتال الداخلي بدأت نيرانها من "مستصغر الخلاف" و
استخدم المفكرون والفلاسفة أدوات كثيرة للبحث عن ماهية الإنسان والحياة.. كان أحدهم يحمل في رابعة النهار مصباحا. سئل ذلك الفيلسوف لم يستخدم المصباح، متجاهلا الشمس الكبيرة ونورها الساطع..
كلمة الغضب لله هذه ـ لولا أن الإسلام أمر كل مسلم وذلك على لسان النبي صلى الله عليه وسلم بوجوب إنكار المنكر وطلب إزالته باليد فإن لم يستطع فباللسان فإن لم يستطع فبالقلب وذلك أضعف الإيمان ـ لولا هذا الحديث الصحيح لما كتبت كلمة الغض
ما زال الرأي العام الوطني يراقب بصبر أيوب وأمل يعقوب "مشهد الجيئة و الذهاب" الذي يمارسه السياسيون من قطبي الموالاة بتجانسها والمعارضة بتنوعها حول الحوار و"ممهداته" التي يخشي بعض المحللين أن تتحول من ممهدات إلي " مهددات" تهدد حياة