ذكر بعض المواقع يوم الخميس 19 مارس "أن السلطات القضائية في موريتانيا قررت نقل سجناء في ملفات اختفاء مبالغ مالية من الخزينة العامة إلى سجن في مدينة بئر أم اگرين في أقصى شمال شرق موريتانيا". ويبدو أن النقل تم فعلا.
كلمة الإصلاح هذه المرة توجه كلمتها هذه إلى كل ناطق سليقة باللغة العربية أي كل من سمع من أمة في آخر سنته الأولى كلمات : تعال ، ارضع ، اترك ، إحذر ...الخ ما تعنى تلك الكلمات العربية وفهمها .
كانت موريتانيا عشية الذكرى الخامسة عشرة لاستقلالها، في نوفمبر 1975 تجتاز بنجاح منعطفا فارقا في تاريخها الحديث حين أعطت استقلالها الوطني مضمونا سياسيا واقتصاديا واجتماعيا وثقافيا تبلورت خطوطه العريضة بجلاء إبان مهرجان الشباب العظي
يوميات غوانتنامو” (Guantanamo Dairy) ، كتاب ألفه المعتقل الموريتاني محمدو ولد صلاحي فى زنزانته الموحشة فى معتقل اغوانتنامو سيء الصيت ، و لدى انتهائة فى اكتوبر 2005 ، صادرته وزارة الدفاع الأمريكية.
(من خطبة بتصرف): قضية اجتماعية، بسببها انتشرت البغضاء، ومنها انبعثت الأحقاد ولها تعددت التوجهات السلبية الضيقة، ومع كل أضرارها وجدت رواجاً عند ضعاف الإيمان بالله و الوطن، واستغلها أعداء التمكين لدولة القانون أبشع استغلال.
بعد التجارب المتكررة لتمويل مشاريع تشغيل الشباب ، والعقبات والتحديات التي أفرزتها تلك التجارب حان لنا أن نجرب ولو لمرة واحدة تجربة فريدة في إدارة المبادرات الخاصة ، وتمويل ودعم رواد الأعمال الشباب، ورعاية المخترعين وصناعة براءات
"وإذ قد تبين أن النساء يجب أن يشاركن الرجال في الحرب وغيرها، فينبغي أن نطلب في اختيارهن الطبع نفسه الذي طلبناه في الرجال، فيربين معهم على الموسيقى والرياضة" ابن رشد
كلمة الإصلاح هذه المرة تريد فقط أن تـنبه العقلاء من رؤساء العالم الثالث أن الشكل الذي يقومون به لزيارة الولايات الداخلية لا ينسجم مع مأموريتهم المحدودة في الحكم .