ثلاثة أسابيع حتى الآن على الهجوم الذي هز فرنسا، ووضعها في بؤرة الاهتمام العالمي، ووضع قادتها في موقف انفعالي مشابه للموقف الذي كانت فيه القيادة الأمريكية غداة الحادي عشر من سبتمبر، وتشير ردة الفعل الفرنسية – حتى الآن – إلى عجز ال
كلمة الإصلاح هذه المرة ستتوجه إلى جمعية حماية المستهلك لتـناقش معها مضمون عنوانها وهو حماية المستـهلك ولتعلم من خلال جوابها من هو المستـهلك الذي تحميه ؟ وما نوع هذه الحماية؟ وتحميه من ماذا ؟ .
صُدمت ـ كأي إنسان يكره ازدوجية المعايير ـ من الزخم الإعلامي والسياسي الذي نالته المظاهرة الباريسية على خلفية الهجوم الذي طال أسبوعية شارلي ابدو الأسبوع المنصرم، والحضور الكبير للزعماء العرب جنبا إلى جنب مع قتلة الأطفال والنساء وال