حظِي خطاب فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني بمناسبة الذكرى الثانية والستين للاستقلال المجيد ، بتفاعل و اهتمام بالغيْن فى أوساط الرأي العام الوطني، ليس بسبب جزالة عباراته وانتقاء مفرداته و سموّ أفكاره، و جودة أسا
قبل أيام، أرسل إليَّ، مع رسولٍ مصطفًى أمينٍ، هذا الكتابَ صديقٌ حميم، وأخٌ كريم، وزميلٌ في مقاعد الدراسة قديمٌ: في إعدادية بتلميت أولا، ثم في الثانوية بانواكشوط ؛ حيث حصلنا على شهادة الباكلوريا الأدبية.
لم يكن مؤتمر يوم الأحد المنصرم حدثا عابرا في مسيرة التوجهات السياسية الداعمة لفخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، والمنطلقة من رؤاه ومواقفه وبرنامجه الوطني، بل كانت بالفعل تحولا نوعيا في المسار، أو بعبارة أخرى وصول
استبشر موظفو وعمال الوكالة الوطنية للسجل السكانى والوثائق المؤمّنة، خيرا بتعيين المهندس الكفء الخلوق السيد سيد عالى الطيب إدارياً؛ مديراً عاماً، للمؤسسة، و كلهم أملٌ فى أن يحظى بنصيبه من الإنصاف: ترقيةً و تعييناً؛ سبيلا لإحقاق ال
ما أثير من قول على قول رئيس الجمهورية في حديثه لبعض أفراد الجالية في إسبانيا حملني على البحث عن أوفى نسخة متاحة من أجل أن أسمع ما قيل، فلا أكتفي بما قيل عما قيل.