فى كل عواصم الدنيا و مدنها الكبرى، من "دكا" في "بنغلادش" إلى "داكار" في "السنغال"، قلبُ صناعة نابض و رئةُ اقتصاد معطاء يلبيان ضرورات الاكتفاء و استقلالية البناء التنموي النهضوي المطلوب و يستجيبان لكل
في الشخصية والمجتمع الموريتانيين جوانب لا تخلو من غموض طالما راودتني فكرة الكتابة عنها فأرجأتها إلى أن أجد الوقت الذي لا أجده، أو أجده وأنساها، وها قد طرقتها، والله أعلم هل سآتي على ما أريد منها.
يجمع أغلب من أَلْقَي السًمْعَ للمحاضرات و الندوات الفكرية و البرامج الحوارية و المناظرات السياسية(المباشرة و غير المباشرة) و "المُطَارَحَاتِ" البرلمانية المرئية و المسموعة ببلادنا أن الأغلبية الغالبة من المتحدثين غير السياسيين يس
من المعلوم أن الفلكلور الذي هو إبداع من نتاج الجماعة الإنسانية ككل في مجتمع و ليس من صنع فرد، يعني الفنون القديمة و القصص و الحكايات و الأساطير المحصورة لدى مجموعة سكانية معينة في أي بلد من البلدان، ويتم نقل المعرفة المتعلقة به م
كلمة الإصلاح هذه المرة تريد أن تساهم بنوع من الكتابة بمناسبة اجتماع أشخاص في موريتانيا مازالوا يطلقون على أنفسهم اسم الجامعة العربية ، وأنا هنا أبحث عن من يتعجب معي من مقالات كتبوها كتابا عن هذا الاجتماع وكأنهم يكـتبون عن حي مازا
أبرزت الندوة القيمة، التي نظمها المركز العربي الافريقي للإعلام و التنمية في نواكشوط، حول تجربة خمس سنوات من تحرير الفضاء السمعي البصري تقييما و مراجعة و سبر آفاق،المستوى العالي لفهم مسألة الإعلام في الصميم عند أصحاب المداخلات الرص
افتتح يوم أمس مؤتمر علماء السنة لمحاربة التطرف برعاية و حفاوة رسمية "خَمْسِيًةِ النجوم" و بحضور الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي و مشاركة وفود علمية رفيعة المستوي قادمة من العديد من الدول الإسلامية و تدوم أعمال المؤتمر يومين م
يكاد يكون من المتواتر عليه لدي الحادبين و المشفقين و الخائفين علي الحاضر و المستقبل الوطني أن المشهد السياسي الوطني مليئ من زَبَدِ الصخب و اللغط و الفُرْقَعَاتِ الإعلامية و" الخُشُونَاتِ اللًفْظِيًةِ" و الخشونات اللفظية المضادة؛
عرف الكاتب والباحث السياسي اللبناني قاسم محمد عثمان الفرنكفونية بـ"أنها واقع معاش ونمط تفكير وسلوك حياة، قبل أن تكون انخراطاً في نموذج سياسي أو في كيان جغرافي.