سيتم تخليد الذكرى الثامنة و الخمسين لعيد الاستقلال الوطني بعد أيام معدودات بمدينة “النعمة”عاصمة ولاية الحوض الشرقي تَسَاوُقًا مع تقليد جيد و سُنّةٍ حسنة سَنّتْهَا الحكومة الموريتانية منذ سنوات قَضَتْ” بلامركزية” تخليد الذكرى الس
كلمة الإصلاح دائما يؤرقها أنها في دولة إسلامية كلها، وشعبها أعطاه الله ذكاءا خارقا يمكن أن يسمى به أيضا ثلاثة مليون عاقل، وقد خصه الله بأنه لم يتأثر بالمدينة التي دائما يتصف عقل إنسانها على ما أشرب في قلبه من خاصية تلك المدينة الت
يذكر عبد القاهر البغدادي (ت: 429) أن علماء الكلام كانوا يسمون المعتزلة "مخانيث الخوارج". وذلك "لَأن الْخَوَارِج لما رأوا لأهل الذنوب الخلودَ في النار سمّوْهم كفرةً وحاربوهم.
كلمة الإصلاح هذه المرة بما أنها تعيش في بلد كله مسلم ‚ فقد فتحت أمامها هذه الانتخابات كثيرا من الأسئلة ينبغي للمسلم الموريتاني أن يجيب عليها في الدنيا قبل الآخرة ‚ وبعضها جوابه بديهي سأتولاه أنا ولكن الرد عليه وراءه ما وراءه وهو ا
في فواتح عشرينيات القرن العشرين الميلادي المنقضي وُلِدَ الشيخ ولد أحمد عيشه "لِأَمَجَارْ" المغفري المجاهد: سيد أحمد ولد أحمد عشيه لَمْحَمَّدِي العلبي التروزي..
لمة الإصلاح كانت قد ألزمت نفسها بأن تكون مصورة فقط للواقع والمواقع دون أن يكون المراد بكتابتها تحيز لمعارضة ولا موالاة لإيمانها إيمانا راسخا بقوله تعالى (( واعلموا أن الله يعلم ما في أنفسكم فاحذروه )) لأن وراء ذلك مؤاخذة دقيقة لا
هل يمكن أن تكون الانتخابات تجسيدا لأي من مفاهيم التعاون على البر والخير وجلب النفع للناس، سنن الله الجارية مطالبه المفروضة على عباده عبادة وتبتلا بين البشر، والذي قضت سنة الله في الوجود أن يكونوا شعوبا وقبائل شتى، مطلوب منهم التعا
ترتفع يوما بعد يوم "درجة سخونة" المشهد السياسي الموريتاني بفعل الاستعداد تنظيميا و سياسيا و دعائيا و تسجيلا اقتراعيا للاستحقاقات الانتخابية الثلاثة )البلدية ،النيابية و الجهوية( و التي جاءت أشراطها و اقتربت ساعة تنظيمها في مناخ