كثر الذين يعلو شأنهم بعدما يكتبون أسوأ ما تستطيع أن تجود به، كتابا و شعراء و غيرهم، أقلامُهم الحانقة اللاذعة و تنفث أنفاسهم الغاضبة الكارهة من الكلام الأقصى بذاءة الألفاظ، و تم تعيينهم فورا في مناصب عالية قبل أن يجف مداد كلماتهم
هذه الخواطر عن تداعيات هذه الأزمة على الوحدة العربية، و مواقف مؤسسات العمل العربي المشترك منها، و البيانات الصادرة عن بعض الحكومات العربية، و تناول بعض وسائل
الإعلام العربية لها بما فيها وسائل التواصل الاجتماعي.
أطل علينا شهر يونيو الذي يجدر أن يطلق عليه ببلادنا "شهر الامتحانات" ذلك أنه الشهر الذي تُجري فيه "الامتحانات النهائية" بالمدارس و المعاهد و الجامعات كما أنه الشهر الذي تنظم فيه "الامتحانات الختامية" للمسارات الابتدائية و الإعدا
يطرح الموضوع الدائر في الخليج العربي بشأن إمارة قطر استفهامات كبيرة، ليس فقط حول عجز جهاز مجلس التعاون الخليجي ـ ثاني أكبر تنظيم عربي بين دول أشقاء ظلوا يتباهون بمتانة الأخوة دون البقية- في احتواء مشكل استفحل منذ 3 سنوات تقريبا،
تمر عجلة السياسة مسرعة، فوق مطبات أرضية غير معبدة،على إيقاع نفسيات السياسيين الموزعين بين رسوخ يقين الماضوية الدفينة في طيات عقلياتهم العصية على التحول و بائس حاضر التناقض الصارخ بين ضعف العطاء و غياب الخطاب من جهة، و نبذ الواقعي
قراءة القرءان العظيم بأي من القراءات المتواترة لا إشكال فيه من حيث المبدأ، إلا أن القراءات توزعت على مختلف مناطق العالم الإسلامي فتشتهر قراءة أو قراءات في بلد دون أخرى، كما هو حال قراءة نافع بروايتي ورش وقالون، في بلادنا وأغلب من
يتفق كل الذين عرفوا عن قرب الرئيس الأسبق اعل ولد محمد فال الذي رحل عن هذه الدنيا الفانية مساء الجمعة 05/07/2017 و قدموا شهاداتهم عبر كل الوسائل الاعلامية المتاحة على أنه كان دمث الخلق متواضعا و محسنا.