شخصياً أُشرِبتُ حبَّ اللغة منذ وقت مبكر جداً، عبر التعليم التقليدي المرتبط بالشعر والأراجيز، وتشعب ذلك الحب وامتدَّ إلى اللغات الأخرى، ومن هناك بدأ شغفي بالترجمة، خصوصاً مع شغفي بالآداب العالمية ومتعة قراءة النصوص الأدبية باللغة ا
يعبر القائمون على مراكز الدراسات و"خزانات التفكير" ومنابر الرأي ووسائل الإعلام السمعي البصري والإلكتروني والورقي عن معاناتهم المريرة والقاسية في سبيل تأمين استدامة إنعاش المشهد الفكري والسياسي والإعلامي.
مرة أخرى يلبس نفر من السّياسيين في البلد أثوابا قدت على التملق غير التي كان يرتدي، و تأخذ السياسة منعطفا جديدا من الخطورة بمكان؛ منعطف تختلط فيه الأوراق ثانية و تَحبل الساحةُ بصراعات الأضداد المريرة؛ وزراء و مسؤولون تمت إقالتهم أو
لا شك أن الموريتانيين بلغوا في فن الكلام شأوا ثمنه كل مهرجان و شيد به في الماضي من قبل الركبان في مشارق و مغارب بعض أرض العرب و الإسلام و في غرب القارة الإفريقية حيث شاركوا في نشر الدين.
ما تقوم به دولة قطر حاليّا من جهود وما يصدر عنها من تصريحات بشأن الأزمة الخليجيّة ينمّ عن فهم عميق لمصطلح "الدبلوماسيّة" بصفتها "فنّ وحذاقة ومهارة وشطارة" وسلاح أبيض بيَد الدول والكيانات السياسية الصغيرة في إدارة علاقاتها الخارجي
أن يرفع تقرير باسم لجنة فنية حكومية، إلى لجنة وزارية، يرأسها الوزير الأول، وتعتمده هذه اللجنة الوزارية، دون أن تطلع عليه اللجنة الفنية، التي يفترض أن تكون أعدته أصلا، فذلك ما يصعب تصديقه، وهو أمر يؤكد أن وراء الأكمة ما وراءها...!
في الأيام الأخيرة من شهر رمضان المبارك، من كل عام، يتجدد الجدل من فوق منابر المساجد، وفي القنوات السمعية البصرية، وعلى صفحات الواقع الافتراضي؛ ويدور هذا الجدل حول زكاة الفطر من رمضان؛ ماهيتها، مواقيتها، قيمتها، مصارفها، مقاصدها وح