التأمت فى هذا الأسبوع الدورة الثانية من دورات «منتدى السلم»، برعاية سمو الشيخ عبد الله بن زايد وزير خارجية دولة الإمارات العربية المتحدة، بحضور ما يزيد على ثلاثمائة من علماء ومفكري الأمة، وبإشراف رئيس المنتدى العلامة «الشيخ عبد ال
أعجبنى اهتمام النخبة الموريتانية من علماء أجلاء و ساسة بارزين و مفكرين أفذاذ ،....بما هو حادث في "اليمن الأم" ( حتي لا أقول الشقيق حيث يتداول علي نطاق واسع أن كثيرا من الموريتانيين- عربا و زنوجا- تنمي أصولهم إلي يمن الحكمة).
"نصف الكتب لا تنشر. ونصف الكتب التي تنشر لا تباع. ونصف الكتب التي تباع لا تقرأ. ونصف الكتب التي تقرأ لا تفهم. ونصف الكتب التي تُـفهم يساء فهمها." مثل فرنسي
رغم حصول البلاد خلال خمسة عقود تزيد من السنين على نصيب وافر من التعليم و المعارف و من خلال كل أثواب الحداثة التي تجلت في قيام الصروح التعليمية بكافة درجاتها و مختلف اهتماماتها و ما أفرزت جحافل الخريجين فيها بأعلى الدرجات و منتهى
الإلحاد هو موقف فكري لايومن بوجود إله واع للوجود ، ويعرفه الكثيرون بأنه إنكار للأدلة العلمية والعقلية ونحوهما على وجود صانع واع للكون والحياة مستحق للعبادة ، وطبعا لا توجد مدرسة فلسفية جامعة لكل الملحدين ، فمن هؤلاء من يميلون إلى
يستطيع اتجاه الرياح أيا كان أن يساعد سفينة ليست لها وجهة.” سينيكا ـ1ـ يخلص ‘لو رانس وايتهيد’ الباحث السياسي في جامعة اكسفورد في دراسته الصادرة هذه السنة: ” عن ‘ الربيع العربي’ : دمقرطة ومواسم أخرى مرتبطة” إلى ثلاث نقاط.
الكل يعترف اليوم بوجود أزمة حقيقية تعيشها المدرسة. وهذه الأزمة تتجلى في: البون الشاسع بين القيم التي تجسدها وتنقلها المدرسة وتلك التي يفرضها التطور الثقافي والاقتصادي والاجتماعي.
تترك العوامل النفسية والمتغيرات التي تصيب الشعوب أثارا بارزة في تطور حياتها الأمر الذي يفسر قوة التأثيرات التي تصاحب قيام الدول وسقوطها و كيفية حماية الكيانات الكبرى مصالحها و الاهتمام البالغ بروح العرق المهيمن على مقادير الأمم ح