ألف :هذا المكتوب ان جاز أن يكون نصا يطمح الي لفت الانتباه الي الأهمية البالغة لصلاحيات رئيس الجمهورية في كافة المجالات وأهمية أن يصيب معروفه جميع مواطنيه .
تفاجئ الرأي العام الوطني باستقالة نائب رئيس تواصل من منصبه بعد جلوس محمد جميل منصور وجها لوجه مع المطبعين من أركان نظام الرئيس الأسبق معاوية ولد سيدي أحمد الطائع مع الكيان الصهيوني في فترة زمنية كان للإخوان الدور البارز في مناهضته
كلمة الإصلاح هذه المرة تريد أن تـنبه قراءها الكرام بأنها لا توجه أي كلمة أبدا إلا إلى المسلمين (الذين يظنون أنهم ملاقو ربهم وأنهم إليه راجعون ) لأن غير المسلمين أوضح المولى عز وجل للمسلمين صورة كاشفة لأخلاقهم وهي أنهم (( إذا ذكر
ليس من المفاجئ في المشهد السياسي لأي بلد أن ترتفع درجة سخونة السجال السياسي فكريا و إعلاميا و "حشدا شعبيا" في الفترة السابقة لكل استحقاق انتخابي لكن المستغرب "المَارِقَ من المِلًةِ الديمقراطية" هو أن تصل درجة السخونة سقفَ " الغلو
من المؤسف حقا، أن الفقهاء القانونيين الذين قاموا بصياغة الدستور الموريتاني لسنة 1991 ، كانوا لدرجة من الولاء للسلطة التنفيذية، أو لدرجة من عدم اليقظة، جعلتهم يقصرون عن وضع جواب قانوني للحالة التي توقف فيها السلطة التشريعية مقترحا
يريد البعض أننا دولة ديمقراطية تتنافس فيها الأحزاب على ضوء البرامج البناءة و خلفية الخطابات السياسية التوجيهية النيرة و الرؤى الاستشرافية البارزة المعالم المحبكة التفاصيل و الآخذة بوسائل التنفيذ العلمية و الفنية، ثم ينسى أن الحال